Mention Appertaining To Books الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي
Title | : | الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي |
Author | : | Ibn Qayyim al-Jawziyya |
Book Format | : | Hardcover |
Book Edition | : | Special Edition |
Pages | : | Pages: 281 pages |
Published | : | 2006 by دار الأرقم (first published January 1st 1987) |
Categories | : | Religion |
Ibn Qayyim al-Jawziyya
Hardcover | Pages: 281 pages Rating: 4.49 | 2931 Users | 327 Reviews
Narrative Supposing Books الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي
يعالج ابن القيم من خلال هذا الكتاب قضايا النفس البشرية وأدوارها، ورسم سبل إصلاحها وتزكيتها، فبين معنى المعصية وأسبابها وآثارها على النفس والمجتمع، ومآلاتها في الدنيا والآخرة، ثم عرض لبيان الدواء الناجح لهذا الداء، مستلهماً توجيهات القرآن الكريم والسنة النبوية في إصلاح النفوس والمجتمع. وقد اتسمت معالجته لهذا الموضوع بالدقة والموضوعية البالغة، فكان العالم الاجتماعي والمربي الحريص الذي يعرف مكنونات النفس البشرية وطبائعها وميولاتها، ويحدد أسباب الداء الذي أصابها، ثم يشرع في وصف الدواء الملائم من خلال أحكام الشريعة وفضائها. رابط التحميل: http://www.waqfeya.com/book.php?bid=1780Identify Books As الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي
Edition Language: | Arabic URL http://www.ibnalqayem.com/books/11-bookibnalqayem/105-823.html |
Rating Appertaining To Books الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي
Ratings: 4.49 From 2931 Users | 327 ReviewsWrite-Up Appertaining To Books الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي
طبيبي ابن القيم ..لا أعرف إذا كنت أملك حق التعبير عن فرحتي بكتابك الكريم وأنا قد اكتشفت عندي ما اكتشفت من أمراض القلوب التي وصفتها هنا ...ولا أعرف إذا كنت أمتلك الجرأة أن أخبر غيري عن كتابك بنفس الحماس الذي أحمله للكتب المهمة .. لربما يقول لي أحدهم أنتِ قرأتِ الداء والدواء ولم نلمس تغييراً نحو الأفضل فيك :( 💔 لقد أتعبت القراء بعدك يا ابن القيم وجعلتهم يجأرون إلى الله كي لا تكون قراءتهم لكتبك حجة عليهم يوم القيامة ... أنا أخاف من هذه الكتب التي تجعل ضميري يعذبني بقوله : أنتِ المقصودة فلا تهربيكيف يمكن للمعاصي إن استحكمت بقلب صاحبها اهلكته كم ابدع "ابن القيم" فى تصوير الحرب الدائرة بين العبد من جهة والشيطان وجنوده من جهة اخرى وكيف يمكن له ان يتسلل من ثغور النفس ليستميل العبد لما تهوى نفسه وتشتهيه يقول تعالى فى كتابه العزيز " يا أيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون" .. على الجانب الاخر يأمر الشيطان جنوده بالصبر والمرابطة الى ان يسقط القلب صريع المعاصي والبعد عن الله عز وجل.وان كانت الذنوب متفاوتة الدرجات فسبحان من كانت رحمته واسعة تشمل كل شيء يعفو ويتجاوز
أعتقد أنه يجعلني أعيد حساباتي كثيرًا في تعاملي مع الله عز وجل.من يقرأه سيتردد على قراءته دائمًا لأنه يغذي الروح ويحرك الجوارح.رحم الله ابن القيم.
بداية أقول الحمد لله الذي هداني لقراءة هذا الكتاب !لماذا أقول هذه الكلمة ولأول مرة !لأني بالفعل عشت معه بحواسي كلها و أثر فيني أيما تأثير =(فقد تحدث ابن القيم عن أمراض القلب تلك المضغة التي إن صلحت صلح سائر الجسد و إن فسد فسد سائر الجسد وعن كيفية علاجها و مداواتها , و عن المنافذ التي يصل من خلالها الداء إلى القلب و هي العين و الأذن و اللسان و الخطوات و الخطرات و ما شدني حقيقة حديثه عن الخطرات كأبرع ما يكون و كأنه عالم نفس متمكن .!و الشيء بالشيء يذكر لاحظت بين ثنايا حديثه تبنيه لبعض من أفكار علم
كنت أسمع عن هذا الكتاب كثيراً ولم أدرك أنني بحاجـة لقراءتـه إلا عندما علمت السبب وراء وجودهـ ألا وهو فتوى كان صحابها يسأل الشيخ عن الدواء المناسب لدائه الذي إن استمر معه فسوف يفسد عليه دينه ودنياها .. في تلك اللحظة أحسست بشده أنني احتاجـه الكتاب يتكلم عن العقيده والشرع في كل فرع وكل موضوع قد يحتاجه الإنسان في حياته الدينيه التي وإن صلحت فستصلح دنياهـ استفدت كثيراً من هذا الكتاب وخصوصاً في صفحاته المئة الأولى وأرغب في قراءتهـ مره أخرى ومرة بعد مرة لأذكّـر نفسي بالدواء الذي احتاجـه لدائي
رجل يعاني منداء "الحُبِّ"فسأل ابن القيم ما تقول السادة العلماء أئمة الدين رضي الله عنهم أجمعين في رجل ابتُلي ببلية وعلم أنها إن استمرت به فسدت عليه دنياه وآخرته وقد اجتهد في دفعها عن نفسه بكل طريق فما يزداد إلا توقدا وشدة فما الحيلة في دفعها وما الطريق إلى كشفها فرحم الله من أعان مبتلى والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه أفتونا مأجورين رحمكم الله .فأجابه العالم الربَّانيبكتاب الداء والدواءأو (الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي)
يرتبط الدواء بالطعم المر الغير مرغوب فيه و عادة ما يستعجل في تجرعه لكنني تجرعت هذا الدواء بتلذذ و متعة بالغتين وانتهيت من قراءته بعد ثلاثة أشهريتطرق ابن القيم بكل حكمة و موعظة إلى أكثر المواضيع حرجًا و يفسرها و يعالجها بشكلٍ حضاري و عقلاني تعذر على علماء القرن الحادي و العشرين تقديمه. لا يرتبط هذا الكتاب بزمان ما فهو مرتبط أشد الارتباط بالكتاب و السنة وذلك ما منحه القدر البالغ من الأهمية برأيي فكلما أقرأ سطرًا من سطوره أشعر برغبة شديدة في السماع لتلاوة عطرة للقرآن و ما أجمل حديث كهذا يقربك من
0 Comments