Describe Books In Favor Of في الحب والحياة

Original Title: في الحب والحياة
ISBN: 9770258032
Edition Language: Arabic
Setting: Egypt
Books Free في الحب والحياة  Download
في الحب والحياة Paperback | Pages: 145 pages
Rating: 3.78 | 8278 Users | 836 Reviews

Present About Books في الحب والحياة

Title:في الحب والحياة
Author:مصطفى محمود
Book Format:Paperback
Book Edition:Special Edition
Pages:Pages: 145 pages
Published:1999 by دار المعارف (first published 1966)
Categories:Books. Free Books

Relation During Books في الحب والحياة

" وتظل المرأه منسيه كالفانله حتى تأتي اللحظه التي يدب فيها الخلاف وتبدأ بخلعها كما تخلع فانلتك " أي تشبيه هذا يا " مصطفى محمود " ؟؟ " إننا مصنوعون من الفناء ولا ندرك الأشياء إلا في لحظة فنائها " أخالفك الرأي تماما فكم من أمثلة في الحب و الحياة اللذان تتحدث عنهما داما أمدا مملوئين بالإحساس و الحماس سواءً في الحب أو غيره .. وفي حياتي الشخصيه علاقات وأشياء لها سنين طويله ولم أمل منها أو أشعر بأنها " فانله " !! " المرأه في الغالب نظرتها قريبه جدا لاتذهب أبعد من زينتها وفستانها مطبخها وبيتها إهتمامتها في العاده لا تتجاوز هذا النطاق " !!! إن كانت هذه نظرتك حقا في المرأه فعذراً للسيدات اللاتي دخلن حياتك فالمؤكد أن حياتهن محدوده بتفكير رجلهم المحدود ولن أخبرك بأن تذهب لكتب التاريخ وتبحث عن سيدات أنقذن العالم .. بل أنظر لسيدات اليوم اللاتي ينزلن من بيوتهن ليحررن وطنا ويدافعن عن أدميه أنتهكت في عصر التخلف أنظر إلى سيدة نزلت من بيتها تعلم أولادك في مدارسهم وجامعاتهم وسيدة أخرى تكتب وقائع عن رجالٌ مارسو تفكيرهم المحدود عليها .. ولكنها لم تخلعهم كما تخلع الفانله فهي أرقى من ذلك !!! " الإستثناءات محدوده للنساء اللاتي كان لهن دور في الفكر و السياسه وكانت طرائف ونوادر تروى كما تروى قصص البطوله " هل أصبحت تضحيات الفكر و الفن و السياسه طرائف ونوادر تتندر بها في ليلك ؟! أي رأي هذا ومن أي زمن أنت ؟! شدني الكتاب في البداية ولكن عندما قرأته فوجئت بكمية من التفكير الغريب الذي أعادني لحقبة البؤساء و المؤكد أن هذه المقتطفات نقطه في بحر .. .. لن أتحدث أكثر فرأيي فيه واضح .. نظرتي في الكاتب خابت .. أعتذر

Rating About Books في الحب والحياة
Ratings: 3.78 From 8278 Users | 836 Reviews

Article About Books في الحب والحياة
دكتور مصطفى محمود كما عهدناه عميق .. رغم أن الكتاب عبارة عن حكايات لكن تتخللها بعض وجهات نظر ... قليلة لكن عميقة اتفقت معه في معظمها.... ماعدا حديثه عن المرأة لم يعجبني و لم أشعر أن الكاتب هو د. مصطفى محمود الذي نعرفه ! ولم أشعر أن الحديث خرج عن عقله بل شعرت انه يخرج بانفعال عاطفي ممزوج بالكراهية .. على الرغم أنه قال كلاما مغايرا و ايجابيا جدا عن المرأة في كتب أخرى .. على اية حال هي وجهة نظره التي لا و لن أتفق معها.. ولكنني سأغفرها له .. رحمك الله يا عالمنا الجليل

إن البطل ليس خرافة فردية .. و إنما هو إلتقاء إرادة فرد بإرادة مجتمع فى لحظة موفقة .. كما تلتقي يد عارية بقفاز ..إنه سباح ماهر ركب الشلال .. فقطع ألف ميل في ثانية .. و بدا أمامها كصانع معجزات .. و الحقيقة أن المعجزة ليست في يديه و لا في ساقيه .. و لكنها في الشلال الذي ركبه..إن أعصابنا مصنوعة بطريقة خاصة .. تحس بلحظات الانتقال و لا تحس بالاستمرار.. حينما تفتح الشباك فجأة تسمع دوشة الشارع تملأ أذنيك .. ثم تخف الدوشة شيئا فشيا حينما يستمر صخبها في أذنك .. و حينما تركب الأسانسير تشعر به في لحظة

الحب لا يحتاج الى منطق يبرره......فهو نفسهمنطقهو نفسه سبب للدنياوالذى يسألنى......لماذا تحب....كمن يسألنىلماذا يدق قلبكولماذا تتنفسفالحب فى نظرى لا يحتمل كلمه لماذا....انه فى حد ذاتهسبب كاف يبرر اى شئ

بدأ مصطفي محمود كتابه بفصل في منتهي الروعة والحكمة والصدق يسمي أسرار الشعور. فهو يري أننا نشعر بالشئ في لحظتين فقط لحظة حدوثه ولحظة فقدانه أما اللحظات الأخري الطوال أو القصار التي تمثل استمرار هذا الشئ في الحدوث فلا نشعر بها تماما مثل حركة الأسانسير فنحن لا نشعر به إلا لحظة انطلاقه ولحظة توقفه أما الثواني التي يستمر فيها في الصعود أو الهبوط فلا نشعر بحركته. أري هذا صحيحا وأراه أيضا مؤكدا لكلامه في كتاب رحلتي من الشك إلي الإيمان الذي يقول أننا لا نشعر بالشئ طالما أننا داخله بل نشعر به عندما

في الحب وَ الحياةبدايةً :: العنوان لوحده يلخِّص ما جاء في الكتاب ,, تحدّث د. مصطفى في القسم الأول عن الحب و في القسم الثاني في الحياةبالنسبة للحب :: كانت له مفاهيم جمّة أعجبتني و غيّرت نظرتي للكثير من الأمور كان من ضمنها المرأة الأنموذج في عصرنا الذي نعيش حيث وصفها كما يلي ::" هؤلاء النساء الذكيات .. سوف يعرفن كيف يقصصن عقولهن على الموضة .. كيف تكون ذات كبرياء و بسيطة .. و كيف تكون عاقلة و طفلة .. و كيف تكون لطيفة و مهابة .. و كيف تكون ست بيت و قارئة ذوّاقة .. و كيف تكون صديقة و عــاشقة .. "

إن البطل ليس خرافة فردية .. و إنما هو إلتقاء إرادة فرد بإرادة مجتمع فى لحظة موفقة .. كما تلتقي يد عارية بقفاز ..إنه سباح ماهر ركب الشلال .. فقطع ألف ميل في ثانية .. و بدا أمامها كصانع معجزات .. و الحقيقة أن المعجزة ليست في يديه و لا في ساقيه .. و لكنها في الشلال الذي ركبه..إن أعصابنا مصنوعة بطريقة خاصة .. تحس بلحظات الانتقال و لا تحس بالاستمرار.. حينما تفتح الشباك فجأة تسمع دوشة الشارع تملأ أذنيك .. ثم تخف الدوشة شيئا فشيا حينما يستمر صخبها في أذنك .. و حينما تركب الأسانسير تشعر به في لحظة

من الكتب التي تدفعك للتفكير مليّاً في الكون والحياة والعلاقات البشريّة والحب يحمل لك فلسفة رائعة وأفكار كثيرة بلغة بسيطة وسلسة.جميع المقالات راقتني بلا استثناء!وهنا جزء مما اقتبست:- إن أعصابنا مصنوعة بطريقة خاصة .. تحس بلحظات الانتقال ولا تحس بالاستمرار - الكراهية نمو إلى تحت ..وليست نموا إلى فوق .. وإنما نمو يتغذى على نفسه ويأكل بعضه .. والحب الذي ينقلب بسرعة من غرام ملتهب إلى كراهية ملتهبة .. هو الحب الشهواني الاناني الصغير الضيق الأفق الذي لا يحالفه الفهم والعقل - آخر حب هو أعمق حب لأن البنت