Describe Books To لا أحد ينام في الإسكندرية (ثلاثية الإسكندرية #1)
Original Title: | لا أحد ينام في الإسكندرية |
Edition Language: | Arabic URL http://www.shorouk.com/books/details.aspx?b=14aed403-c813-4d4c-801a-ec4a8d0f8cea |
Series: | ثلاثية الإسكندرية #1 |
إبراهيم عبد المجيد
Paperback | Pages: 464 pages Rating: 3.81 | 3573 Users | 462 Reviews

Be Specific About Of Books لا أحد ينام في الإسكندرية (ثلاثية الإسكندرية #1)
Title | : | لا أحد ينام في الإسكندرية (ثلاثية الإسكندرية #1) |
Author | : | إبراهيم عبد المجيد |
Book Format | : | Paperback |
Book Edition | : | Deluxe Edition |
Pages | : | Pages: 464 pages |
Published | : | 2004 by دار الشروق (first published June 1st 1996) |
Categories | : | Novels. Northern Africa. Egypt. Fiction. Historical. Historical Fiction. Literature. Unfinished. War. World War II |
Chronicle Supposing Books لا أحد ينام في الإسكندرية (ثلاثية الإسكندرية #1)
البحر المتوسط بحر صغير للغاية، إن عظمته وامتداد تاريخه يجعلاننا نتخيله أكبر مما هو عليه الاّن، إلا أن الإسكندرية لا يقل واقعها عما يمكن تخيله عنها..Rating Of Books لا أحد ينام في الإسكندرية (ثلاثية الإسكندرية #1)
Ratings: 3.81 From 3573 Users | 462 ReviewsRate Of Books لا أحد ينام في الإسكندرية (ثلاثية الإسكندرية #1)
الرواية ترتكز على عدة محاور أولها وصف الحياة الاجتماعية والسياسية والفنية في الإسكندرية إبان الحرب العالمية الثانية. وثانيها هو وصف للأحداث العسكرية بين قوات المحور والتحالف في افريقيا. وثالثا العلاقة بين المسلمين والمسيحيين في بعض الجوانب كالحب والزواج. تركز الرواية غالبا على الجو العام أكثر من الأحداث. ستجد أحيانا صفحة تلو أخرى تعرض تباعا أحداثا بسيطة كعرض فيلم جديد أو حفلة أميرة من الأميرات أو ارتفاع أسعار الغذاء. وهي ممتعة من حيث توصيفها للجو العام غير أنها أحيانا تطول فتبعث على التململالرواية دي تجسيد لكل ما أؤمن بيه عن الحياة عن الناس عن نفسيوما أنا إلا تفصيلة صغيرة في صورة كبيرة مش هتكتمل إلا بيا ومش هكتمل إلا بوجودي فيهاكل ايماني بالغيب _وإن مكنتش مؤمنة بكل ما ذُكر في الرواية_ وكل اعتقادي بأن حياة كل واحد فينا عبارة عن دايرة بتتلاقى مع حيوات الآخرين في نقاط وبيفضلوا متصلين لفترات ومسافات قد تطول أو تقصر.. كل ده متجسد في الرواية أكتر حاجة أبهرتني إنه ازاي اسكندرية بعدما اتدمرت كدة وملاها الخراب والحزن والهم رجعت تعيش تاني تعيش وتعيّش كل اللي بيحبوها معاهاحبيت كل الشخصيات
ملاحظاتي عليها قليلة جدا و ليست في صلب التقييم الأدبيابهرني انسيابية عرض الوقائع التاريخية داخل الحياة العادية للأشخاص حياة الأشخاص كانت معروضة على حسب سرعة الأحداث على الساحة إن أبطأت الحرب تشعر ان كل شئ آخر هادئ و بطئ إن أسرعت تسارعت الأحداثتقريبا اندمجت مع كل شخصيات الرواية لم أرَ الإسكندرية من قبل بهذه الصورة و لم أكن اعلم اي شئ عن تأثير الحرب العالمية على مدينتي باختصار "هُدِمَ كل شئ" "مجد الدين و دميان" لا يوجد وصف هنا يوفي لذا سأصمتو لكن أشير الى ان الامر بعيد تماما عن الحديث على اختلاف

نجمتان فقط , و عن طيب خاطر أشعر أن هناك الكثير مما ينقص هذه الرواية . أولا : لا أعتقد أنه قد أجاد التعبير عن أحوال السكندريين خلال تلك الفترة من الحرب العالمية الثانية , سواء النفسية أو الاجتماعية. ثانيا : لست أدري حتي الآن ما الداعي أو الهدف وراء إدراج عناوين الصحف بالكامل وسط الرواية ,و كأن الكاتب تكاسل أن يُكلّف نفسه العناء , فنقلها كما هي ,فتجد أخبار السياسة و الحروب , و تجد أيضا الحوادث و أعياد الميلاد و أسعار المواد الغذائية و كذلك افتتاحيات الأفلام و السينمات , و كذلك عروض ببا عز الدين
الأدب لا يزال بخير طالما هناك أدباء على هذه الشاكلةيعاني ..نعميحتل بأقلام عرجاء صار لها اسما ووزنا من حيث لا ندري..نعمصارت أهم جائزة عربية في الأدب تثير الرثاء..نعمولكن هناك أناس كإبراهيم عبد المجيد لا يزالون بينناوهذا في ذاته انتصار لرقي الكلمة:::::::::::يمزج عبد المجيد في روايته بين التاريخ والحكايةبين وقائع ألمت بالأمة وأخرى ابتدعها خياله في تحديد مصائر من خلق على الورق حكايات كلها مؤطرة بأدق التفاصيل الصغيرة الغنية حتى لكأنك ترى حدثا بحدث يتجسد أمامك خليط من نفير الغارات وحرقة شمس الصحراء
لطالما آمنت ان ما قبل حركة 52 فى مصر سحر خاصالمجتمع باكمله من تاريخ وفن وثقافه وحتى علم وحتى شخصياته الرئيسيه المشهورة فى حينها (كل فى مجاله) كلهم كان بهم عبق معين , عبق التاريخ وسحر التحضر والتمدن الحقيقى ما قبل 52 كان مجتمع الى حد ما متكامل (مع بعض التحفظات طبعا)ولكن بكل المقاييس افضل من الآن.وبناء عليه فانى دائما رأيت من واجبى الاطلاع على تلك الحقبه ورأيت دائماابداع خاص فيمن يكتب عنها ولقد ركز معظم من كتب عن تلك المرحلة على القاهرة واحيانا الريف وقلما افاض احد على الاسكندريه فى تلك الفترة .
الأدب لا يزال بخير طالما هناك أدباء على هذه الشاكلةيعاني ..نعميحتل بأقلام عرجاء صار لها اسما ووزنا من حيث لا ندري..نعمصارت أهم جائزة عربية في الأدب تثير الرثاء..نعمولكن هناك أناس كإبراهيم عبد المجيد لا يزالون بينناوهذا في ذاته انتصار لرقي الكلمة:::::::::::يمزج عبد المجيد في روايته بين التاريخ والحكايةبين وقائع ألمت بالأمة وأخرى ابتدعها خياله في تحديد مصائر من خلق على الورق حكايات كلها مؤطرة بأدق التفاصيل الصغيرة الغنية حتى لكأنك ترى حدثا بحدث يتجسد أمامك خليط من نفير الغارات وحرقة شمس الصحراء
0 Comments